أجمع المشاركون في حلقة نقاشية بعنوان " الحق في الصحة .. تعز من الملاريا إلى الإيدز مرورا بحمى الضنك وأنفلونزا الخنازير والالتهاب الرئوي والطاعون " ، بمناسبة الذكرى الستون للإعلان العالمي لحقوق الإنسان, واليوم العالمي للإيدز ( HIV/AIDS ) على أن الوضع الصحي في مدينة تعز يسير باتجاه الأسوأ . و أكد المشاركون وعددهم (25) وهم أطباء وعاملون في المهن الطبية ونقابيين ونشطاء في حقوق الإنسان وإعلاميين وباحثين في الحلقة التي نظمها ملتقى المرأة للدراسات والتدريب بمدينة تعزاليمنية اليوم الاثنين أن مرض الطاعون لم يثبت وجوده في مدينة تعز في تداولت ذلك وسائل إعلام محلية . وقال المشاركون الذي ناقشوا عددا من المواضيع أهمها : تعز و الحق في الصحة , و ما هي الحقيقة والإحصاءات حول موضوع الأمراض الوبائية في تعز ( ضنك , الالتهاب الرئوي , ملاريا , والإيدز ..) و الجهود التي بذلت للسيطرة على الوضع و معوقات وأفكار ومقترحات للسيطرة على الوضع إضافة إلى موضوع مرض الإيدز في تعزفي بيان لهم – تلقى " التغيير " نسخة منه – " إن التمتع الكامل بالحق في الصحة في اليمن لا يزال هدفاً بعيد المنال لملايين الناس " ، مشيرين إلى أن " هذا الهدف قد ازداد ابتعادا لسكان محافظة ومدينة تعز الذين يعيشون في ظروف صحية أقل ما ينسب إليها (حالة وبائية ) " . - لقراءة البيان ( اضغط هنا ) - لمعرفة أسماء المشاركين في الحلقة ( اضغط هنا ) - لمعرفة اسماء الحاضرين في الحلقة ( اضغط هنا )