ضجيج واصوات الحكومة الشرعية تصرخ وحملت حقوق الانسان مسؤولية التضليل كما أزعمت حكومة هادي " التقرير كان صفعة في وجه الحكومة الشرعية في اليمن التي تخوض حربا مع المليشيات الانقلابية حيث وصلت للعام الرابع على التوالي تقرير ضرب الحكومة وهز اركان التحالف العربي ' ياهادي حقوق الانسان رفعت إليه أدلة حول الاخطأ التي وقعت فيها الحكومة الشرعية مهما حاولو بالتضليل فهناك وسائل تراقب الاحداث وهناك منظمات حقوقية تتابع مايجري وتهرب الشرعية عن التقرير المزمبر الذي اعترف بالمليشات كحومة امر واقع " والاعتراف بعبدالملك الحوثي قائدا للثورة " فلكل فرس كبوة ياهادي
اعتراف بالحوثين كحومة امر واقع فرضت على السيطرة على الارض والاستماتة بالصبر والمأسي اربع سنوات ياشرعيون والانقلابين دون مرتبات ومؤسسات الدولة تعمل والعمل بالقانون يجري والمحاكم تشتغل وهذا مااوصلت بحقوق الانسان في اعادة النضر وتغيير مليشات الى حكومة امر واقع وتعديل الانقلابي الى قائد ثورة خذها بالبارد ياهادي
الشرعية فشلت فشل ذريع ضلت عاجزة في السيطرة على مؤسسات الحكومية فارغة في العدل وتشغيل المحاكم لم تؤمن المواطن " لم تنمي الاقتصاد ارتفاع للريال اليمني جا في ضل اخفاق الحكومة ومن هذا كانت المنظمات الحقوقية في اصدار الحكم الذي ضرب اعناق الشرعيون وهذا ماكان ينتظرة مراقبون علئ النزاع القائم في اليمن ياهادي
الحقوقيون قال في تقريرهم الذي اسعد الحوثين " أن الشرعية جندت اطفال في معسكراتهم " وهذا ماكان تدعي فيه الحكومة ورفقة ضد المليشيات والصاعقة ان التقرير برى الانقلابين من تجنيد الاطفال واستهدف الحكومة " يعني ادعي بالشر تجده " ياهادي
في التقرير ايضا مجازر يقول فيه ان التحالف استهدف ابرياء في سعوان وواحجة " والوازعية وتعز وصعدة وحجة وكرش " وكان الضحايا مواطنين واغلبهم من النساء والاطفال " هكذا في التقرير ياهادي