الشاعر الكبير عبدالعزيز المقالح – نشوان نيوز – اللوحة الثانية
منْ متى
وَهْيَ رابضةٌ هكذا
في وداعةِ طفلٍ
بريءٍ
على كَتِفِ السَّفْحِ
تغسلُ أجفانَها في الصباحِ
بماءِ النهارِ،
وأقدامُها تستحمُّ بنهرٍ
صغيرٍ
يثورُ إذا ما أتى الصيفُ
واحتدمَتْ في الجبالِ (...)